.

.

.

.

.

.

.

.

.

.


تقع إلى الشرق والشمال الشرقي منمدينة درعا بـ 28كم. أثارها تتركز في البلد القديم ( وسط البلد) رومانية
وبيزنطية وبهاأبار وبركة ماء وتحمل حجارة الأنية الأثرية الزخارف والكتابات اللاتينية ومن أشهر آثارها:
القلعة: تقع في وسط البلد القديم على تلة مرتفعة والى الشرق منمحور الطريق العام بـ20م . بناؤها من الحجر البازلتي . تشغل مساحة تسعمائة متر مربع أبعادها 29×29×10م. يتوسطها مدخل من جهة الغرب

له باب حجري


مكسور( باب حلس) ويوجد في طرفها الشرقي مدخل له باب حجري قائم ( حجر حلس) . الجدار الغربي وقبل عشرة أمتار باتجاه أيضاً. القلعة من الداخل فيها بقايا قنطرة حجرية في صحنها من الغرب والشرق وبقايا درج في الركن الشمالي الشرقي. في طرفها الجنوبي بناء قائم على ارتفاع الأساسات. وفي الطرف الجنوبي الغربي درج يصعد إلى سطح القلعة متهدم. يلاصق القلعة من جهة الجنوب يناء مستطيل الشكل

شرق غرب له مدخل


آخر في الزاوية الجنوبية الشرقية وهو مسقوف ينتهي شمالاً إلى الجهة الشرقية للقلعة حيث يقع إلى الشرق منها بقايا مدرجات لخزان مائي كما يعتقد ، مع ملاحظة أن هناك في الطرف الغربي للقلعة يقوم يقايا بناء منخفض على ارتفاع أساسات القلعة يتصدره حجر في الزاوية الغربية قريب من الشارع اتلعام يحمل كتابات

لاتينية


ولعل فك رموز هذه الكتابة يساعد في تأريخ هذه القلعة التي يعتقد بأنها تعود للفترة البيزنطية . وكذلك من ملاحظة وضعية بناء بقية القنطرة الداخلية ( شرق غرب) حيث بنيت على أنقاض معبد قديم وكان للقلعة أبراج بشكل شرفات على زواياها لم يبق منها إلااثنان في قسمها الجنوبي الغربي والجنوبي. هذه القلعة

حولت في وقت متأخر


إلى جامع استخدمه أهالي القرية للعبادة في إحدى الفترات. القلعة حالياً غير مسقوفة وبناؤها الخارجي بحالة
جيدة. وتحتاج إلى أعمال صيانة وترميم من أجل توظيفها سياحياً. هنالك مساكن أثرية قديمة في الطرف الغربي
من القلعة عبارة عن غرف سكنية لهخا مداخل ونوافذ ولها قناطر تحمل سقوفاً وبداخلها خزن جدارية. تحمل حجارتها بعض الكتابات والنقوش النافرة

 

شرق غرب له مدخل


آخر في الزاوية الجنوبية الشرقية وهو مسقوف ينتهي شمالاً إلى الجهة الشرقية للقلعة حيث يقع إلى الشرق منها بقايا مدرجات لخزان مائي كما يعتقد ، مع ملاحظة أن هناك في الطرف الغربي للقلعة يقوم يقايا بناء منخفض على ارتفاع أساسات القلعة يتصدره حجر في الزاوية الغربية قريب من الشارع اتلعام يحمل كتابات لاتينية
ولعل فك رموز هذه الكتابة يساعد في تأريخ هذه القلعة التي يعتقد بأنها تعود للفترة البيزنطية . وكذلك من ملاحظة وضعية بناء بقية القنطرة الداخلية ( شرق غرب) حيث بنيت على أنقاض معبد قديم وكان للقلعة أبراج بشكل شرفات على زواياها لم يبق منها إلااثنان في قسمها الجنوبي الغربي والجنوبي. هذه القلعة حولت في وقت متأخر
إلى جامع استخدمه أهالي القرية للعبادة في إحدى الفترات. القلعة حالياً غير مسقوفة وبناؤها الخارجي بحالة
جيدة. وتحتاج إلى أعمال صيانة وترميم من أجل توظيفها سياحياً. هنالك مساكن أثرية قديمة في الطرف الغربي
من القلعة عبارة عن غرف سكنية لهخا مداخل ونوافذ ولها قناطر تحمل سقوفاً وبداخلها خزن جدارية. تحمل حجارتها بعض الكتابات والنقوش النافرة.  



.

.

.

تقع إلى الشرق والشمال الشرقي منمدينة درعا بـ 28كم. أثارها تتركز في البلد القديم ( وسط البلد) رومانية وبيزنطية وبهاأبار وبركة ماء وتحمل حجارة الأنية الأثرية الزخارف والكتابات اللاتينية ومن أشهر آثارها: القلعة: تقع في وسط البلد القديم على تلة مرتفعة والى الشرق منمحور الطريق العام بـ20م . بناؤها من الحجر البازلتي . تشغل مساحة تسعمائة متر مربع أبعادها 29×29×10م. يتوسطها مدخل من جهة الغرب له باب حجري مكسور( باب حلس) ويوجد في طرفها الشرقي مدخل له باب حجري قائم ( حجر حلس) . الجدار الغربي وقبل عشرة أمتار باتجاه أيضاً. القلعة من الداخل فيها بقايا قنطرة حجرية في صحنها من الغرب والشرق وبقايا درج في الركن الشمالي الشرقي. في طرفها الجنوبي بناء قائم على ارتفاع الأساسات. وفي الطرف الجنوبي الغربي درج يصعد إلى سطح القلعة متهدم. يلاصق القلعة من جهة الجنوب يناء مستطيل الشكل شرق غرب له مدخل آخر في الزاوية الجنوبية الشرقية وهو مسقوف ينتهي شمالاً إلى الجهة الشرقية للقلعة حيث يقع إلى الشرق منها بقايا مدرجات لخزان مائي كما يعتقد ، مع ملاحظة أن هناك في الطرف الغربي للقلعة يقوم يقايا بناء منخفض على ارتفاع أساسات القلعة يتصدره حجر في الزاوية الغربية قريب من الشارع اتلعام يحمل كتابات لاتينية ولعل فك رموز هذه الكتابة يساعد في تأريخ هذه القلعة التي يعتقد بأنها تعود للفترة البيزنطية . وكذلك من ملاحظة وضعية بناء بقية القنطرة الداخلية ( شرق غرب) حيث بنيت على أنقاض معبد قديم وكان للقلعة أبراج بشكل شرفات على زواياها لم يبق منها إلااثنان في قسمها الجنوبي الغربي والجنوبي. هذه القلعة حولت في وقت متأخر إلى جامع استخدمه أهالي القرية للعبادة في إحدى الفترات. القلعة حالياً غير مسقوفة وبناؤها الخارجي بحالة جيدة. وتحتاج إلى أعمال صيانة وترميم من أجل توظيفها سياحياً. هنالك مساكن أثرية قديمة في الطرف الغربي من القلعة عبارة عن غرف سكنية لهخا مداخل ونوافذ ولها قناطر تحمل سقوفاً وبداخلها خزن جدارية. تحمل حجارتها بعض الكتابات والنقوش النافرة

بقلم اشرف القادري

من اقدم قرى محافظة درعا نسبة الى اثارها الرومانية ( القصر ) و القلعة القديمة الذي تحول فيما بعد الى مسجد اغلب سكان القرية يعملون في الزراعة وهناك بعض المغتربين الى دول الخليج العربي مفروشات الشهباء 

بقلم القادري

سعر الاضحية بدرعا 2024

اسعار الاضاحي في سوريا 2024

قرية عاسم في منطقة اللَّجاة في محافظة درعا

قرية عاسم

انخفاظ للدولار .. اسعار صرافة الدولار و الآورو و سعر الذهب مقابل الليرة السورية للخميس 21 5 2020

أسباب ارتفاع حالات التشافي مــن «كوفيد19» فـي الإمــارات

حوش حماد

الطف

شعارة

اللجاة

المليحة الشرقية

الحريك

دير السلط

النعيمة

هل ستصبح سوريا عاصمة للمخدرات ؟؟؟

آل البردان

آل الجرادات

آل شحدات

التلـفزيون السوري: أنباء عن هجوم إسـرائيلي على درعـــا

البلخي

الحو يلة

الصــلخدي

عائلة الزامل

شبـــلاق

آل الابازيد

الحــــلقي

آل العمور

آل الناطور

معربة

المستوى الثقافي في بلدة معربة

مدينة بصرى الشام : احدى نواحي درعا

قرية ام القصور

قرية الشرائع

قرية السماقيات

طيسا

قرية عقربا

تل شهاب

قرية سمج

قرية المتاعية

قرية عالقين

قرية خبب

قرية خبب

قرية برقة

قرية قيطة

قرية رخم

قرية علما

قرية نجيح

الكتيبة

الشقرانية او شقرا

قرية موثبين

نامر

مليحة العطش

قرية سحم

قرية نمر

معربة

اليادودة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

‫شاهد أيضًا‬

اسعار الاضاحي في سوريا 2024

زيادة سعر كيلو الخروف “الواقف” من 60 ألف ليرة إلى أكثر من 72 ألف ليرة خلال فتر…